Description
"البيوت أسرار, و بواطن الأمور لا يعلمها الا الله,فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان حينما يصبح اقتسام الحياة مستحيلا. . و الحقيقة حتي لو بدت ظاهرة علي السطح,فهي دوما راقدة في القاع. .
من المخطئ و من المحق؟ اجابة عن سؤال لا تشهد عليه الا جدران المنزل, التي تري و لا تتكلم, و متي تنطق فسوف تبوح بالكثير. . "
هذه رواية تنتصر , من حروفها الأولي , للحياة بكل حلوها و مرها. .
تحكي المؤلفة عبر سطور روايتها عن تجارب فتيات في عمر الزهور. . فرضت عليهن الأقدار , مواقف مختلفة مليئة بالصراعات و المشكلات. .
الرواية دعوة لأن نري الحياة بين السطور . .